شرح اخذ نسخه احتياطيه من قاعدة البينات عن طريق لوحة تحكم المنتدى

تصنيع قلب طبيعي كامل يشحن عن طريق الجلد

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تصنيع قلب طبيعي كامل
يشحن عن طريق الجلد

أعلن باحثون تشيك وأمريكيون اطلاق مشروع جديد يهدف لتصنيع قلب بشري بشكل كامل يوضع داخل الجسم ويتم شحنه عن طريق الجلد‏.‏

ووفق الطبيب التشيكي توماس كارا المشرف علي المشروع‏ فإن تعاونا يجري حاليا بين المستشفي الجامعي في برنو ثاني اكبر المدن التشيكية ومستشفي مايو كلينيك الامريكي من اجل تصنيع قلب حي ينبض يعتمد في تصنيعه علي الخلايا الجذعية المطورة لانتاج العضلة التي ستقوم بالوظيفة الرئيسية لتحريك القلب وأوضح الطبيب التشيكي انه سيتم الاعتماد علي الخلايا النظيفة في عملية تصنيع القلب حيث اثبتت ضلوعها في علاج القلوب المتضررة وسيتم انتاجها في المختبرات في تصنيع القلب بشكل كامل‏.‏

في هذا الصدد قال الطبيب أولدرجيخ براجان انه بالنظر لقلة عدد المتبرعين في العالم بقلوبهم والذي يصل حاليا في بعض الدول من واحد الي ثلاثة وفي دول اخري من واحد الي عشرة فإن هذا المشروع سيستفيد منه الملايين عبر العالم في حال نجاحه‏.‏
من جانبه‏، اشار الطبيب التشيكي إلي اهمية الاعتماد علي الخلايا الجذعية المطورة التي يطلق عليها تسمية النظيفة وذلك من أجل تلافي عيوب الخلايا الجزئية العادية التي تصاب بحالات اضطراب احيانا ولاتصلح في تصنيع عضلة القلب لانها غير مرنة بالشكل المطلوب‏.‏

=----> كلمة أخيرة <----=
عش كل لحظة كأنها آخر لحظة في حياتك،
عش بالإيمان، عش بالأمل،عش بالحب،
عش بالكفاح، وقدر قيمة الحياة.

طريق المرأة إلى الجنة‏

رب اغفر لي ولوالدي، رب ارحمهما كما ربياني صغيرا

عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ وأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ وَعَبْدِ الرَّحْمَن بْنِ عَوْفٍ رَضِيَ الله عَنْهُمْ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "إِذَا صَلَّتِ المَرْأَةُ خَمْسَهَا وَصَامَتْ شَهْرَهَا وَحَفِظَتْ فَرْجَهَا وَأَطَاعَتْ زَوْجَهَا قِيلَ لَهَا ادْخُلِي الجَنَّةَ مِنْ أَيِّ أَبْوَابِ الجَنَّةِ شِئْتِ".حديث أبى هريرة: أخرجه ابن حبان (9/471 ، رقم 4163) . وأخرجه أيضًا: الطبراني في الأوسط (5/34 ، رقم 4598). حديث عبد الرحمن بن عوف: أخرجه أحمد (1/191 ، رقم 1661) . وأخرجه أيضًا: الطبراني في الأوسط (8/339 رقم 8805). حديث أنس: أخرجه البزار كما في كشف الأستار (2/177 ، رقم 1463). وصححه الألباني (صحيح الجامع ، رقم 660).